tag:blogger.com,1999:blog-2597424909098316883.post9071343075646679962..comments2023-10-31T07:42:31.402-04:00Comments on Ilich Ramírez CARLOS The Jackal: Comentarios del Comandante Ilich Ramírez CARLOS al documental "El Abogado del Terror" (En español)webmaster Muhammad Abdallahhttp://www.blogger.com/profile/13834178577651068473noreply@blogger.comBlogger3125tag:blogger.com,1999:blog-2597424909098316883.post-79582958704380942042009-11-12T08:51:41.822-04:302009-11-12T08:51:41.822-04:30порно со студентками онлайн http://free-3x.com/ п...порно со студентками онлайн http://free-3x.com/ порно малолеток из россии <a href="http://free-3x.com/" rel="nofollow">free-3x.com/</a> молодежное порно он лайн [url=http://free-3x.com/]free-3x.com[/url]Anonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-2597424909098316883.post-33797492427010242352009-03-13T07:35:00.000-04:302009-03-13T07:35:00.000-04:30Aca tienen mas informacionhttp://redeagle.ahlamont...Aca tienen mas informacion<BR/><BR/>http://redeagle.ahlamontada.com/montada-f46/topic-t9189.htmAnonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-2597424909098316883.post-49382734779083199762009-03-13T07:28:00.000-04:302009-03-13T07:28:00.000-04:30كارلوس ضد فرنسا أمام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنس...كارلوس ضد فرنسا أمام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان<BR/><BR/>«ابن آوى» أكثر في الشكاوى<BR/><BR/> <BR/> <BR/>باريس: «الشرق الأوسط» <BR/>تنظر المحكمة الاوروبية لحقوق الانسان، هذا الشهر، في شكوى تقدم بها اشهر «ارهابي» في العالم قبل صعود نجم بن لادن، السجين الفنزويلي اليتش راميريز سانشيز، المعروف باسم كارلوس، والملقب بـ«ابن آوى»، ضد السلطات الفرنسية بسبب سوء المعاملة التي يزعم انه يتلقاها في سجين «فرين» قرب باريس.<BR/>ويحتجز كارلوس في فرنسا بعد اختطافه اليها من السودان، منذ صيف 1994. وفي ديسمبر (كانون الاول)، 1997 اصدرت محكمة فرنسية حكما عليه بالسجن المؤبد بعد ادانته بارتكاب جريمة في باريس صيف 1975 راح ضحيتها ثلاثة اشخاص، بينهم شرطيان. واعتاد كارلوس «ابن اوى» ان يتقدم بشكاوى دورية ضد ظروف احتجازه التي يقول انها «منافية للفقرة الثالثة من المعاهدة الاوروبية التي تحظر المعاملة اللاانسانية والسيئة للسجناء».<BR/><BR/>ويستند السجين في شكواه الى ان السلطات الفرنسية ابقته في الحبس الانفرادي مدة طويلة من منتصف اغسطس (آب) 1994 ولحين منتصف اكتوبر (تشرين الاول) 2002. وخلال فترة محكوميته، توطدت علاقة كارلوس مع محاميته الفرنسية ايزابيل كوتان بيير التي تزوجها وهو في السجن وكانت صلته الوحيدة «الحية» مع العالم الخارجي، الى جانب العديد من الصحف التي يشترك فيها على نفقته الخاصة، وبينها مجلة لهواة تدخين السيجار، يرأس تحريرها الصحافي ميشيل كوفمان، الرهينة السابق في لبنان. واعتادت بعض الصحف على نشر رسائل وتعليقات من كارلوس، في زاوية «بريد القراء»، يبدي فيها رأيه بما تنشره من مقالات. اما زوجته ومحاميته فانها تواصل التفاؤل بامكانية اطلاق سراحه «قريبا»، بترتيب او «معجزة» ما.<BR/><BR/>وكان محاميا كارلوس قد نفيا في يناير (كانون الثاني) 2001 تقريرا يفيد بأنه يخشى من أن يؤدي سجنه في فرنسا إلى نزعات انتحارية لديه والتسبب في ضعف سمعه وبصره وإصابته بأمراض جلدية. وقالت ايزابيل كوتان بيير وفرانسي فويمين، إن بيانا نشرته صحيفة «الوسط» باللغة الانجليزية قدم وصفا خاطئا لمقابلة أجريت باللغة الفرنسية مع كارلوس. وقال المحاميان إن موكلهما الذي حكم عليه بالسجن المؤبد عام 1997 لقتله عميلين سريين فرنسيين عام 1975 في باريس «يتمتع بروح قتالية كما هو عهده دائما». وذكر المحامون ان تصريحاته عن آثار الحبس الانفرادي التي نشرتها الصحيفة في 14 من الشهر نفسه كانت عما لاحظه أو كان يعلمه عن السجناء الآخرين المحتجزين في الحبس الانفرادي. وكان أكبر هجوم قام به اليتش كارلوس عام 1975 هو خطف وزراء نفط في فيينا، وقتل في تلك العملية حارسان ومندوب. وكان ايضا عضوا في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.Anonymousnoreply@blogger.com