viernes, 20 de marzo de 2009

Comenzo el rodaje de la nueva película sobre Ilich Ramírez


Comenzo en Francia el rodaje de la nueva película sobre Ilich Ramirez Sanchez "Carlos". En esta ocasión el director Olivier Assayas ha escogido para al papel del Comandante Carlos al actor, también venezolano Edgar Ramirez, aunque en un primer momento pensaron en el español Javier Bardem para el papel. Aunque no compartamos el enfoque que intentan dar al guión, esta película es un nuevo ejemplo de la trascendencia social, como personaje histórico del siglo XX, del Comandante Carlos.

martes, 17 de marzo de 2009

ًكأرلوس بي عربي : إليتش راميريز سانشيز


ولد ليش بكاراكاس في 12 اكتوبر1949, أمه إلبا مارية سانشيز أصلها من, سان كريسطوبال دولة تاشيرة وأبوه كان المحامي, ألتاكراسيا راميرث نافاس (1914 – 2003) ولد بميشيلين, ولاية تاشيرة. من والده اقتنع وتابع للماركسي – اللينيني, نال منه تكوينه الإديولوجي و نبع الإلهام من أجل حياته القادمة كمحارب دولي, وأخويه الصغيرين, لنين و فلاديمير ولدا أيضا بكاراكاس, في 1951 و في 1958 خاصة.
أنجزوا تعليمعهم الأولي في المنزل مع أساتدة خصوصيين ماركسيين, ليش و لنين درسوا الدراسات الثانوية بالمعهد فرمين طورو بكاراكاس حيث كلاهما حصلوا على شهادة الباكالوريا في العلوم في يونيو سنة 1966.
في غشت من نفس السنة, ليش وأمه وأخويه دهبوا إلى لندن, إنجلترا, لمباشرة سير التكوين المخطط من طرف والده, قصد تعلم الثقافات ولغات إنجلترا, فرنسا وألمانيا, وبعده الرجوع للبلد مزودون بالأدوات الثقافية والإديولوجية التي ستمنح للأخوات الثلاث التأثير في تغيير الواقع الفنزويلي, بدون شك قيل القضية غيرت في شتنبر من سنة 1968, ليش و لنين حصلوا على منحة عن طريق الحزب الشيوعي الفنزويلي (PCV) للدراسة في جامعة باتريثيو لومومبا في موسكو, إدن عاصمة الإتحاد السوفياتي. خلال سنتين من التكوين الأكاديمي دخل في اتصال مع تلاميد من مختلف الجنسيات وعرف غن قرب النضالات المسلحة ضد الإمبريالية التي تحرر في بلدانهم, خاصة قضية الشعب الفلسطيني, المضطهد من طرف الدولة الإسرائيلية والولايات المتحدة.وأخيرا في صيف سنة 1970, بعد اختلاف مع السلطات السوفياتية وبعض كوادر فينزويليين, طرد من لومومبا.
في يوليوز سنة1970, سافر ليش إلى الشرق الأوسط من أجل الإنضمام إلى الكفاح المسلح للشعب الفلسطيني, كان في معسكر تكوين المقاتلين للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين(FPLP) في الأردن شهد الوقائع المرعبة" لشتنبر الأسود" المعلن من طرف النظام الأردني ضد اللاجئين الفلسطنيين في أراضها, في نفس السنة. ناطقه في المنظمة أوثقه اسم Carlos "كارلس" مستعار من محارب بالإسباني صادر عن العربية " خليل".
في فبراير من سنة 1971 ليش عاد إلى لندن للشروع في تأثير فكري من أجل FPLP تحت غطاء استقرار حياته العائلية إلى جانب أمه وأخويه.بقي معهم حتى أكتوبر من سنة1974, عندما انتقل إلى باريس, فرنسا. سافرت عائلته في عودة إلى فنزويلا في فبراير من سنة 1975. في 27يونيو 1975و كان في حفلة مع فنزوليين أخرين في شقة تلاميد بالمبنى رقم9 في شارع طولير, المتواجدة في الحي اللاتيني بباريس, حضروا يسألون عنه ثلاثة من عملاء الشرطة الفرنسية وواش لبناني في خدمتهم, "ميشيل موخربل". بعد تبادل الكلام والإتهامات من طرف الواش اللبناني, نتج عنه تراشق بالرصاص خلفت بعدها موت عملي الشرطة والواش موخربل وعميل الشرطة الثالث كانت جراحه خطيرة. ليش اختفى من المكان سالما.
صباح يوم 21 من دجنبر سنة 1976 وجهة فدائي متعدد الجنسيات للمحاربين, ليش أدار اقتحام مقر ال OPEP في فيينا, النمسا. أمسك ب62 رهينة من بينهم وزراء الدول الأعضاء في المنظمة, الشخصيات المؤيدة, عملاء الحراسة والشخصيات الإدارية والأمنية لOPEP. الإقتحام كان قصد جلب أنظار العالم لحالة القضيةالفلسطينية, إبلاغ ضيقه من حكومات إسرائيل والولايات, كدا مثل حالة شريك مع أقوال الطغات من الحكومات كالعربية السعودية, الإمارات العربية المتحدة,قطر والعراق)تحت نظام الشاه رضا بهلين(. بعد المواجهات التي خلفت رصيد ثلاثة قتلى. في 22 دجنبر من سنة1976 رحلوا في طيران من فيينا إلى الجزائر, الفدائي الفلسطيني و42 من رهائنه, أخيرا في24 دجنبر, بعد تدخل من مختلف الدول المغاربية، وللعودة إلى الجزائر. الفدائي)اكتسب نجاح موفق هدفه(أوقف عمليته, حرر كل رهائنه واختفى من أجل العودة إلى الدفاع عن القضية الفلسطينية
انطلاقا من العملية الناجحة والمشهورة في فيينا, أعطت وسائل الإعلام للغرب عنان مطلق لأسطورة – تسمية سيئة "الشكال"- أسندت له تنفيد عدد من الأعمال المسلحة لأجل القضية الفلسطينية, من بينها الخطف الفاشل في يوليوز من سنة1976 لطائرة الخطوط الجوية الفرنسية وانحرافها في انتيبي, أوغندا. العمل الدي أحبط عن اقتحام مسلح لعملاء اسرائيليين لتحرير الرهائن. ليش فعليا لم يشارك في هده العملية.
ابتداء من سنة1977, ليش ومساعديه من مختلف الجنسيات شاركوا بنشاط حاد في الحرب بين الشرق والغرب، عرب وصهاينة, مضطهدون وطغات. جعلوه كمسرح للدفاع أوربا والشرق الأوسط, وكأعداد أساسيين لخدمة مصلحة إسرائيل , الولايات المتحدة وحلفاءها في أوربا,ليش حصر سيره إلى الشرق الأوسط, أين تتابع الولايات المتحدة وحلفاءها الضغط في أوربا وإسرائيل على الحكومات السابقة المحالفة لليش, مستمرة في إغلاق المجالات لسيره.
في أواخر1993 وصل لبش إلى السودان, أين منحوه اللجوء والدعم في الأوقات الصعبة دون عرقلة الضغط الغربي على النظام انبثق بنتيجة, وصلوا إلى اتفاق الحكومة السودانية مع القواة الإمبريالية لتسليم ليش وتغييره بمعاهدة احترام للسودان وتحقيق اعانات مادية للقضاء على التمرد الدموي المسيحي ضد النظام الإسلامي في جنوب السودان, التي كانت مسلحة ومدربة لنفس القوة الغربية التي الآن يضحون من أجل الحصول على هدفها الأكبر "كارلس". بهده الطريقة, في 15 غشت من سنة1994 بينما كان يتعافى من عملية جراحية,ليش أخضع من طرف نفس الحراس السودانيين الدين كانوا يحمونه, خدر من طرف طبيب سوداني, ونقل مقيد ومقنع إلى مطار العاصمة السودانية, الخرطوم, أين تم تسليمه لعملاء أمن فرنسيين على جانب إجراءات تنفيدية. بعد ساعات قليلة تواجد بالأراضي الفرنسية, في القاعدة الجوية ل فلاكوبلاي, وسلم حسب أمر بتسليم وطني)صالح فقط للأشخاص المحتجزون في اللأراضي الداخلية(, ليكون بعدها معتقلا في السجون الفرنسية. هده الأعمال علمت إعلاميا من طرف السلطات الفرنسية في الحين, المسؤولون عن العملية. كان ليش قد نقل بالقوة من السودان حتى فرنسا, دون إكمال قضية تسليم المجرمين المتبعة في حالات مماثلة, حيث يتحدث عن خطف ليش من أجل السلطة الفرنسية, هده القضية القضائية التي استمرت حتى فرنسا كانت باطلة, وأجبروا على أطلاق سراحه وإرجاعه إلى فنزويلا, بلده الأصلي وضمان حقوقه الإنسانية. لابد من تقديم شكوى أنه في أكثر من سنتين محتجز في السجون, ليش عانا من تغديب جسدي, اعتداءات ومحاولات اغتيال – من طرف سجناء آخرين , تحت تأثير النفود الفرنسية- تعديبات نفسية- عزلة كاملة خلال مايقارب 10 سنوات ومنعه من النوم- هدا مثل حالات أخرى من الدل و والتعدي بحاله كمحتجز, ثوابت و أعراف المعاهدات الدولية. إستمروا في خرق حقوقه الإنسانية, ليش بقي في اضراب عن الطعام والشراب لمدة 20 يوما, في نوفمبر من سنة1988, للاحتجاج على وضعيته. دون أن تكون له أي وساطة لا من السفارة الفنزويلية في باريس ولا من الإستشارية للحكومة برئاسة رفائل كالديرا, فقط كلمه رئيس حزب FPLP, الدكتور جورج حباش, استطاع اقناع ليش التخلي عن هدا الفعل الدي حمله إلى حافة الموت.
في دجنبر من سنة1997 حكم على ليش ب 30 سنة حبسا على غرار موت اثنان من عملاء الشرطة الفرنسية وواش لبناني, التي وقعت في سنة1975 في شارع طولير في باريس حكم قضي من طرف الكورطي أسيس الباريسي, من أصل ألباني و حكم عليه بدون وجود أدلة قاطعة ضده, ولا تصريحات لشهود حضروا الواقعة. إضافة كانت تتابعه هده مدة اثنا عشر سنة خمسة أحكام أكثر: اعتداء بقنبلة في مقر " لدروكسطوري" في باريس في 15 شتنبر من سنة1974, تفجير قنبلة في القطار السريع " لوكابيتول" الدي يسافر من باريس إلى تولوز, في 29 مارس من سنة1982, تفجير سيارة مفخخة في شارع ماربوف في باريس في22 أبريل من سنة1982, تقجير قنبلة في القطار السريع الدي يسافر من مارساي إلى باريس, بقرية تان ميرميتاج في 31 دجنبر من سنة1983, تفجير قنبلة في القطار السريع الرابط باريس بمارساي, التي وقعت في محطة فيروفياريا لكاغ سان شاغل في مارساي, نفس اليوم 31 دجنبر من سنة 1983.
من الضروري توضيح أنه حتى تاريخ)مارس 2007(, النظام القضائي الفرنسي لم يستطع إثبات مسؤولية ليش في أَيُ حالة من حالات الإعتداءات الإرهابية الخمس هده. حادثة لودروكسطوري وجدت مخبأة من طرف قاضي الحادثة, جون لويس بروجيير, لإتلافه عندما تتاح له الفرصة – في حالة أن الدولة الفنزويلية أعلنت إرجاع ليش إلى فنزويلا, تحت الإستفادة من تبادل السجناء المرضى بين بلدنا وفرنسا- تحت دليل أن ليش مازال مدعى عليه بارتكاب فعل "إرهابي". القضايا الأربع الأخرى تجمعت في واحدة, بدون امكانية واقعية أنها نفسها تنتج في إدانة ليش.
أخيرا يجب إبراز أنه منذ 5 يناير من سنة2006, نقل ليش من سجن لاسونتي,في باريس, إلى سجن كلارفو, الواقع على 260 كيلومتر, ويوم كامل من سفر من باريس. مع هذه المناورة, السلطات الفرنسية نجحت في إعزال قضية ليش, كل مرة دفاعه يحتاج إلى إعانات مادية لتغطية يومين من السفر لتنفيذ زيارة له. بينما كانت آخر زيارة لموظفي السفارة الفنزويلية في باريس لليش في نونبر من سنة2006, ودامت فقط 40 دقيقة. من الضروري نقل ليش في عودة إلى سجن لاسونتي في باريس, لكي يستطيع الإجتماع بمحاميه لحمايته من القضاة الذين تابعوه, حيث أنه في عزلته الحالية في سجل كلارفو, حال دون موافقته على نسخ التحقيقات التي تعلمه, مما نتج عنه عدم اكتراثه التام أمام النظام القضائي الفرنسي الظالم و المتحيز.


martes, 10 de marzo de 2009

Comentarios del Comandante Ilich Ramírez CARLOS al documental "El Abogado del Terror" (En español)


Precisamente hoy el abogado francés Jacques Vergues esta en España (Barcelona) para presentar un libro suyo, que no vamos a recomendar, y de paso para promocionar la película documental sobre su vida, realizada por Barbet Schroeder y titulada "El abogado del terror", que sale este mes a distribución en España.

Precisamente esta semana el Comandante Ilich Ramírez Sanchez nos ha hecho llevar sus correcciones a la traducción al español del texto que originalmente escribió en francés y que puede consultarse en la página web del documental. Nosotros os facilitamos ahora la traduccion al castallano de esos comentarios del Comandante, gracias a nuestra camarada V.



COMENTARIOS DEL COMANDANTE ILICH RAMIREZ A "EL ABOGADO DEL TERROR"

QUIENES INTERVIENEN

PROTAGONISTAS:

- Anís Naccache: No fue “enviado por la OLP para controlar la operación de toma de rehenes de la OLP en Viena en 1975 organizada por WADIH Haddad”. El era el representante de Al Fatah.

Anís no estaba “encargado de organizar la logística”, pero el camarada Wilfried Böse. “SHAHPOUR Bakhtiar, antiguo (PRIMER) ministro del Shah de Irán”.

ERROR: Anis no se equivoca de puerta, había incluso sido recibido para preparar una entrevista, por Bakhtiar en el salón de su apartemento, en compañía de un “cómplice”...

- Bruno Bréguet: Él NUNCA se encontró con Wadih Haddad antes de Haïfa. Se reivindica del FPLP (y no del “COSE”).

En 1970 Bruno ni siquiera conocía a François Genoud, quien efectivamente había sido encargado por Wadih Haddad de organizar su defensa desde Suiza, con la familia Bréguet. Bruno no ha podido ni siquiera abrir fuego en la oficina de los vigilantes del parking, porque no tenía bala alguna en la recámara de su Browning H.P. Fue en una calle lateral del otro lado de los Campos Elíseos que intentó armar su pistola contra los policías que se aproximaban, pero una bala se le quedó atravesada de manera muy visible, y por eso fue detenido.

- Hans-Joachim Klein: su madre no era judía, sino ¡cristiana! Ningún “mercantilismo de Carlos”. No recibí dinero alguno. Fue Wadih Haddad quien hizo el viaje de regreso (en el avión puesto a mi disposición) después de la operación por Libia, que recibió en nombre del FPLP un millón de dólares de parte del Presidente Boumédienne en Argel, y tres millones de dólares de parte del Coronel Kadhaffi en Trípoli.

Los servicios de la OTAN conocían el “escondrijo” de Klein.

- WADIH Haddad: Fundó el FPLP con George HABASH.

No era en nada “de inspiración maoísta”, ni comunista, pero si un ferviente nacionalista árabe.

No fue suspendido del Buró Político del FPLP, que en agosto de 1975 en Bagdad.

No fue envenenado por el MOSSAD, pero lo fue en Argel, por el Coronel Ahmed Droaïa, Director de Seguridad Nacional, que conspiraba también contra el Presidente Boumédienne.

- Bachir Boumaza: en tanto que ministro, fue el oponente más duro de Genoud en Argel, haciendo que fuese expulsado del país por el Presidente Ben Bella. Exiliado en Suiza, se hicieron amigos después de un encuentro fortuito en una parada de autobús en Lausanne, donde Boumaza, sorprendido, encañonó a Genoud con su pistola antes de darle un abrazo.

- Carlos: ILICH Ramírez Sánchez: No me puedo permitir oponerme a las acusaciones con implicaciones jurídicas que me conciernen, me limitaré a corregir algunos hechos:

Calle Toullier: 3 y no 2 oficiales de la DST abaleados con Michel MOUKHARBAL.

Estudié en Londres, luego en Moscú, y de nuevo en Londres. En Moscú no estaba “en contacto con el KGB”, el cual falló tras una tentativa de reclutamiento a principios de julio de 1970.

Nunca estuve “instalado” en Paris. Moukharbal fue el responsable durante 20 meses de las operaciones exteriores del FPLP en Europa.

Soy un “revolucionario internacionalISTA profesional”, en la tradición leninista.

No he “encajado” un centavo, habiendo incluso rechazado los 50 millones de dólares ofrecidos por el Emir Fahd (príncipe heredero de Arabia Saudita) y el Primer Ministro de Iran, a cambio de sus dos ministros; Abdelaziz Boutéflika, ¡es testigo!

La OLP no tiene que ver con nuestra operación. A mi compendio de recuerdos sobre este sujeto. Hasta el día de hoy no hay ruptura con los palestinos.

Olvidan mi inculpación para la explosión del TGV en Taim l´Hermitage.

Fuimos expulsados de Siria en septiembre de 1991 y no en 1992. Viví en Amán desde octubre de 1991 hasta el mes de agosto de 1993, luego en Khartoum, donde el 15 de agosto de 1994 fui entregado a por mis guardias sudaneses de la Seguridad General, en lágrimas, a un avión disfrazado en el aerpuerto, con el cual fui transpoertado a la Base de Villacoublay, acompañado por el General Rondot y el Comisario Divisionario Pascal, de la DST.

La letrada Isabel Cautant (Peyre) nunca fue “colaboradora” de Verges, nunca fueron asociados en un bufete. Fueron efectivamente designados juntos en algunos casos, sobre todo políticos, como ese de la defensa de Kopp y Bréguet.

François Genoud: En 1969, un comando del FPLP atacó con fusiles-ametralladores y con granadas y no “secuestraron” un avión de EL AL en Zurich. La hija de Klaus Barbie designó desde luego a Vergés, pero por instrucciones de Genoud, que colaboraba con los gastos de la defensa. Genoud era más bien filo-semita.

Johannes Weinrich: no tenía “lazos ambiguos con la STASI”, ¡pero sí contactos oficiales! No fue “detenido” en Yemen, donde estaba en su casa, pero vendido a la policía alemana por el Presidente Ali Abdallah Saleh, nuestro deudor...

Magdalena Kopp: la vi por primera vez en Londres en abril de 1975, presentada por Brigitte Kuhlmann (Weinrich estaba en prisión en Alemania).

El coche no estaba “repleto de explosivos”, sólo había 5 kilos.

Ella cogió a Verges como abogado, luego de Bruno Bréguet.

Nuestra hija menor se llama ELBA ROSA.

Magdalena se presentó, convocada, al proceso de Weinrich en la Corte Criminal de Berlín, donde declarara (en 5 minutos) que como lo permitía la ley alemana, rehusaba de testificar a causa de su condición, de legítima esposa del coacusado: ¡YO!

Por favor, no acusen a esa pobre mujer destruida de más crímenes que los que ha cometido.

Mohamed Boudia: No fue el responsable del sabotaje de los depósitos de Mourpiane, yo conozco los autores. Se convirtió en el responsable de las operaciones exteriores del FPLP en Europa.

No tuvo nada que ver con la operación de Munich. Moukharbal había cogido prestada su Renault 16 el día anterior, para permitir al MOSSAD instalar la carga mortal. En tanto que no árabe, no he podido remplazar el mártir Mohamed Boudia. Por razones históricas, no me convertí en responsable de operaciones que en octubre de 1975.

EXPERTOS:

Patricia Tourancheau: ILICH Ramírez Sánchez.

Los famosos “documentos” de los archives de la STASI, fueron rechazados en tanto que pruebas judiciales válidas, por la Corte Criminal de Berlín, que exculpó a Johannes Weinrich en base a los dossiers STASI, y Bruguière. Verges tenía instrucciones de siempre dejar su portafolios en una consigna de Berlín Oriental antes de pasar la aduana. Le era devuelto por nosotros en seguida en el lugar de la cita.

Olivier Schröm: no me ha hecho llegar ni su libro, ni el DVD, pero lo que le he oído decir es falso.

TESTIGOS:

Bassám Aou Sharif: Nunca fue “Lugarteniente de Wadih Haddad” Yo no fui “reclutado” por él. Lo vi por primera vez cuando él visitaba un campo de entrenamiento de propaganda para extranjeros, en Jordania, en agosto de 1970.

George HABASH: Fundó el MNA en 1952.

ZOHRA Drif

SEÑALAMIENTOS HISTÓRICOS:

28 de febrero de 1982: El juez Bruguière a testificado por escrito a la Corte Criminal de Berlín, que no tenía pruebas materiales de la existencia de una carta dirigida por mí a Gaston DEFFERRE.

22 de abril de 1982: Calle MARBEUF. “Al Watan al ARABI”.

9 de agosto de 1982: En 1974, después de haber hecho una incursión de observación, me opuse a la ejecución de una operación similar de ametrallamiento indiscriminado, calle des Rosiers, heredada de Septiembre Negro. Por esa fecha el SDECE ya no existía, era el DGSE.

Al Fatah-Consejo Revolucionario (dirigido por Abou Hidal) fue indemnizado con 6 millones de dólares por el gobierno francés (un millón más que nosotros en Entebbe-Argel), para poner paro a los daños, además de becas para estudiantes palestinos.

15 de julio de 1983: Varoudjan Garbidjian no estuvo implicado en este atentado en Orly, y las autoridades francesas conocían la identidad de los autores.

16 de agosto de 1983: Está reconocido, por unanimidad, que Johannes Weinrich no cometió este atentado conocido como de la Casa de Francia, en la zona de ocupación francesa de Berlín, porque en ese momento él se encontraba en el Este. Fue condenado a raíz de testimonios circunstanciales, acusado de haber entregado los explosivos a personas desconocidas...

1986: Fui yo quien di en la mano 10 mil dólares a Vergès en mi oficina en Damasco, encargándole de defender a Georges Ibrahim Abdallah.

1986 (bis): Los atentados cometidos hasta el 20 de marzo en nombre del CSPPA, fueron ejecutados por un comando que no tenía relación alguna, organizativa, logística, ideológica o política con los responsables de los atentados cometidos a partir del 8 de septiembre.

En la Galeria Point Show, murió un joven libanés de 20 años de la familia Khoury (de los católicos maronitas, primo segundo del difunto capitán Fouad Khoury Awad, jefe militar histórico del Partido Nacionalista Sirio Social (PNSS), cofundador de la segunda estructura operativa con el nombre de Septiembre Negro, y uno de los 6 miembros fundadores en 1976 de la Dirección Cental de nuestra Organización de Revolucionarios Internacionalistas (ORI).

14 de agosto de 1994: Yo no fui secuestrado durante la operación quirúrgica, pero sí en la mañana del 15 de agosto, en el aeropuerto de Jartúm.

1996: El profesor Roger Garaudy no es “negacionista”, él dejará a Vergès para ser defendido por la letrada Isabel Coutant (Peyre).

Hecho en Clairvaux, el 14-15-16 de marzo de 2008.

Carlos.

Corrección a la traducción al español hecha el 1/III/2009

domingo, 8 de marzo de 2009

Audio de la entrevista al Comandante Ilich Ramírez en Turkia

Hace unos dias os comentamos la entrevista que el Comandante Ilich Ramírez había concedido a la prensa turca (acá: http://ilichramirez.blogspot.com/2009/01/akal-carlos-gneyi-yalanlad-trkiyede.html)

Ahora los camaradas turcos han subido a internet el audio de esa entrevista que acá ponemos a vuestra disposición.