jueves, 29 de noviembre de 2007

En el dia mundial de solidaridad con Palestina un recuerdo para el Comandante Carlos

Hoy, 29 de noviembre, se conmemora el dia mundial de solidaridad con Palestina, por eso los palestinos no podemos dejar de acordarnos, en este dia, del hombre que se atrevió a llevar la solidaridad hasta su extremo mas consecuente. El que no se conformó con hablar paja, teorizar y perder el tiempo con debates ridículos.
El hombre que decidió pasar a la acción y enfrentarse al enemigo con sus mismas armas. Y por ello en un dia como hoy se encuentra secuestrado en una prisión francesa. Vaya desde acá nuestro recuerdo, en este dia tan especial, para el Comandante Ilich Ramírez Sánchez "Carlos".
فلسطين
Aprovechamos la ocasión, además, para incorporar a la página un servicio automático de actualización de videos en youtube y noticias en google, sobre Ilich Ramírez que permitirá a todos los visitantes estar al dia de las nuevas informaciones, muchas de ellas serán propaganda imperialista, que se publiquen sobre el Comandante Carlos.

3 comentarios:

Anónimo dijo...

واترلو الأيديولوجية

لدي تأملات كثيرة أتممت إعدادها سلفاً تنفيذاً لوعود قطعتها. أحدها يتعلق بالأفكار الجوهرية الواردة في كتاب غريسبان، الرئيس السابق للاحتياط الفدرالي، أستخدم فيها كلماته هو نفسه. يمكن في هذا الإطار الاستشفاف بوضوح لنية الإمبريالية مواصلة شرائها للعالم وموارده الطبيعية والبشرية ودفع ثمنها بأوراق نقدية من القرطاس المعطَّر.

فكرة أخرى تمثلت بإرغام شخوصاً معينين على الاعتراف بالحقيقة حول الخطط الحربية لحلف شمال الأطلسي. تحديت السيد أزنار مباشرة ومارست الضغط على زعماء أمريكيين معيَّنين لكي يعترفوا علناً بمسؤوليتهم ضمن حروب الإمبراطورية. وقد كشفتُ عن أدلة موثقة، البعض منها يُنشَر للمرة الأولى.

جاءت القمة الإيبيرية-الأمريكية، وهناك اضطرمت طروادة. الخطاب الإضافي، الباهت وفي غير مكانه، الذي ألقاه زاباتيرو ودفاعه عن أزنار، وإيعاز ملك إسبانيا المباغت والرد الأبيّ جداً من جانب الرئيس الفنزويلي، والذي لم يتمكن حتى من سماع ما قاله الملك بالضبط، وذلك لأسباب تقنية، كل هذا ساهم بأدلة لا تُدحَض على السلوك والأساليب المبيدة للبشر التي تعتمدها الإمبراطورية والمتواطئون معها وضحاياها المخدَّرون من العالم الثالث.

في ذلك المناخ المتوتِّر لمع ذكاء شافيز وأهليته الديالكتيكية.

إحدى عبارات أزنار توجز روحه المتاجِرة بالعَرض. حين سأله شافيز عن المصير الذي ينتظر الشعوب الفقيرة كشعب هايتي في العالم النيوليبرالي، أجاب هذا حرفياً:

"هؤلاء راحت عليهم".

أعرف القائد البوليفاري جيداً: إنه لا ينسى أبداً العبارات التي يسمعها من محدّثيه مباشرة.

كتبتُ تأملاً ثالثاً عن القمة الإيبيرية-الأمريكية لم أقرر نشره حتى الآن. التأمل الحالي قمت بإعداده عشية الرحلة التي يبدأها الرئيس شافيز يوم غداً متوجهاً إلى قمة "أوبيك"، في الرياض، العربية السعودية.

فيدل كاسترو روز

15 تشرين الثاني/نوفمبر 2007

الساعة: 6:32 مساءً

Anónimo dijo...

felicidades, tienen una pagina fantastica. viva ilich

Anónimo dijo...

Porque Chavez no aprovecha ahora su situacion con las FARC para invitar al presidente frances a que intercambia a Ilich por la Betancourt???