jueves, 2 de agosto de 2007

El Frente Antiimperialista "Cesar Augusto Sandino" con Ilich Ramírez


El Frente Antiimperialista Campesino “César Augusto Sandino”, en conjunto con el Poder Popular, solicitan la repatriación del camarada Carlos Ilich Ramírez Sánchez, quien fue secuestrado por el gobierno de Francia en el año 1994 en Sudán, a quien ese gobierno, le vulneró y atropelló sus derechos humanos, al ser sometido por más de 8 años a un aislamiento total, lo cual constituye una clara violación a los convenios internacionales en materia carcelaria y humana. La información la dio a conocer José Ojeda, miembro del citado frente campesino revolucionario, quien añadió que desde que Ilich Ramírez fue raptado en Sudán por la policía francesa el 15 de agosto de 1994, este país sionista, lacayo del imperio norteamericano, tiene secuestrado a este venezolano.
En tal sentido, hacemos un llamado al gobierno revolucionario venezolano, para que actúe en defensa de este compatriota, y proteja su seguridad, quien es un héroe reconocido a nivel mundial, por su lucha a favor de los oprimidos del mundo. Considera que el caso de este venezolano, es un hecho escandaloso desde el punto de vista diplomático y de derecho internacional, ya que el gobierno francés no tiene pruebas contundentes en contra de este destacado compatriota. Es por eso, que como militantes y dirigentes revolucionarios, estamos solicitando la repatriación de este insigne venezolano, quien con su lucha a favor del proletariado y en procura de la liberación de la humanidad, ha sido sometido a toda clase de vejaciones y atropellos por el gobierno francés Es conveniente precisar que contra Carlos Ilich Ramírez, también se ha esgrimido su identificación comunista, marxista, para someterlo a todo tipo de privaciones, aunque la realidad es que ha trascendido las fronteras del país, por ser un venezolano del mundo y un bolivariano a carta cabal.

2 comentarios:

Anónimo dijo...

Me solidarizo con esa iniciativa.
Hoy El Mercurio dice que el ministro Ramirez es primo del Comandante Carlos ¿Es cierto?

Anónimo dijo...

كارلوس


اسمه الييتش راميريز سانشيز (Ilich Ramírez Sánchez) المشهور بكارلوس ، مواليد 12 أكتوبر 1949، فنزويلي الأصل من عائلة معروفه بثرائها.. سافر إلى لندن لدراسة اللغة الإنجليزية وأصولها، وبدل تعلم الإنجليزية أجاد التحدث بسبع لغات (الاسبانية - الفرنسية - الإنجليزية - العربية - الايطالية - الروسية والأرمينية)، ومن ثم انتقل للدراسة في موسكو.. أثناء دراسته في جامعة باتريس لومومبا في موسكو، تعرف على (بو ضيا) الشاب الثوري الجزائري الذي انخرط في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وهكذا نشأت علاقة حميمة بين كارلوس وبوضيا، وأعجب كارلوس بأفكار وأتجاهات بوضيا وخاصة أنه يشاطره نفس الأفكار والرأي.انخرط كارلوس في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - العمليات الخارجية، وقد أشرف على تدريبه - الدكتور جورج حبش والدكتور وديع حداد، وتلقى تدريبات عدة قبل إنخراطه في الجبهة في فنزويلا وكوبا.وبعد إنضمامه للجبهة تدرب في مخيمات الأردن وقاتل مع الفصائل الفلسطينية آنذاك في مواجهة جيش وقبائل الأردن، ومن ثم أنتقل إلى مخيمات الجبهة في لبنان.. وقد سطع نجم كارلوس حيث انه تميز بذكائه وقدرته على التخطيط والتخفي وتغيير ملامحه.أنتقل للعمل في أوروبا ضد الأهداف الصهيونية والمنظمات الداعمة لها لنصرة القضية الفلسطينية ولإيمانه العميق في هذه القضية، ولشدة كراهيته وعدائه للصهيونية والإمبريالية الأميريكية، جند كل إمكانياته لضرب القوى الصهيونية وللضغط على بعض الأنظمة العربية التي تطبع مع استرائيل. بعد استشهاد بوضيا (اغتالته مجموعة من الموساد الإسرائيلي شكلت للانتقام من جميع القياديين الثوريين انتقاماً لعملية أيلول الأسود في ميونيخ / التي كان كارلوس أحد المخططين لها)، والدكتور وديع حداد (يقال بأنه قتل مسموماً) أمسك كارلوس بقبضة من حديد بجميع المجموعات الثورية وأدخل اسلوباً جديداً وعناصر جديدة في العمليات, حيث اشتركت معه مجموعات ثورية التي تضم عناصر من (الجيش الأحمر الياباني - ومنظمة بادرماينهوف الالمانية - وجيش تحرير الشعب التركي - الألوية الحمراء - الخلايا الثورية - ومنظمة العمل المباشر الفرنسية بالإضافة إلى أعضاء من الجيش الجمهوري الايرلندي ومنظمة ايتا والباسك الإنفصالية).كارلوس نفذ عملياته في أكثر من دولة أوروبية، في ميونيخ بألمانيا خطط لاغتيال 11 لاعباً اسرائيلياً في الدورة الاولمبية المقامة هناك في عام 1972 وكان عمره 23 سنة فقط!! وفي فيينا بالنمسا خطط وشارك لعملية الهجوم على مقر اجتماع الأوبك لوزراء البترول عام 1975 حيث أذاع بيان (درع الثورة العربية) وهي من أغرب العمليات وأدقها وأكثرها مدعاة الدهشة وعدم التصديق! كما استولى كارلوس على السفارة الفرنسية في "لاهاي" بهولندا، مقر محكمة العدل الدولية، واختطف طائرة فرنسية إلى مطار "عنتيبي" بأوغاندا في عام 1976، فقد كان على الطائرة شخصيات وسواح اسرائيليون، كما قام باستهداف طائرة العال الإسرائيلية في فرنسا بواسطة (قاذف ار.بي.جي) وبعد اسبوع واحد قام بعملية جريئة بإقتحام نفس المطار مع مجموعته لاستهداف طائرة العال الإسرئيلية وقد كشفت العملية ونجح باحتجاز رهائن ورضخت فرنسا لمطالبه، وقد حاول اغتيال نائب رئيس الاتحاد الصهيوني البريطاني في لندن، ورئيس شركة محلات ماركس اند سبنسر (جوزيف ادوارد ستيف) الداعم للحركات الصهيونية، وقام بتفجير عديد كبير من البنوك الصهيونية والممولة للحملة الصهيونية ومحطاتها الإذاعية، وكان لديه قائمة بأسماء الداعمين للحركة الصهيونية يريد تصفيتهم - كما قام بالتحضير لعمليات ضد الإمبريالية والصهيونية ومجموعة الرئيس المصري أنور السادات. كارلوس الذي وهب حياته في خدمة القضية الفلسطينية ثائراً، مقاتلاً، مناضلاً وقيادياً - كارلوس الثوري مسجون الآن في فرنسا، بعد عملية اختطاف قامت بها أجهزة الاستخبارات الفرنسية بالتعاون مع حكومة السودان تم خطفه من السودان في 14/8/1994. والآن بعد مرور أكثر من ثماني سنوات على اختطاف كارلوس الثائر، بعد مطادرة استمرت لأكثر من عقدين من قبل عدة أجهزة استخبارات أوروبية وأمريكية واسرائيلية، يقبع الآن في سجن منفرداً في فرنسا.